مسلسل أقل من عادي
واخيرا انتهى مسلسل اتعيني جدا واحرق اعصابي وزاد على ما بي …
انه مسلسل نهايته معروفة بالنسبة لي وبالنسبة للكثيرين امثالي … ولكن ومع معرفتنا مسبقا باسرار الحلقة الاخيره … فاننا نصر على متابعة حلقات هذا المسلسل وكانه مسلسل دالاس او مسلسل ليالي الحلمية او مسلسل الخطاب على الباب عندنا … مع ان هذا المسلسل يختلف عن كل هذه المسلسلات لاننا لا نعرف ابطاله وانما هو يدار من وراء الستار …
ونكتشف مع نهاية الحلقة الاخيره ان الحسبة فيه محسوبة … وانه لا يستحق منا كل هذا الاهتمام وحرق الاعصاب وانتظار لحظة النهاية..فهو مسلسل اقل من عادي …