في الذكرى الثانية لرحيل والده الطاهر السلامي … ماهر السلامي يكتب
تمر اليوم سنتان على رحيل قاسي وموجع لأبي الغالي المغفور له بإذن الله تعالى الطاهر السلامي رحمه الله وطيب الله ثراه؛ سنتان لم يغب فيهما عن الأذهان والعقول والقلوب ولا يزال حضوره باقيا في الوجدان وكلماته محفورة في الذاكرة وابتسامته التي لم تكن تفارق ثغره، يذكرها كل من عرفه.
رحل الى دار البقاء وجنات الخلد بإذن الله تاركا حسرة في الفؤاد وذكريات لن يمحوها الزمن، وبقيت ذكراه عالقة بأذهاننا ومآثره حية في قلوبنا ومتقدة في نفوسنا تنبض بالحياة .
إلى كل من كان يعرف الفقيد العزيز لا تنسوا دعواتكم الطيبة له وللوالدة بالرحمة والمغفرة وان يسكنهما الله عز وجل الفردوس الاعلى من الجنة.
بسم الله الرحمن الرحيم
” يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي عِبَادِي وَادْخُلِي جَنَّتِي”
صدق الله العظيم.
للإطلاع على اخر الإعلانات ولإضافة إعلاناتكم اضغط هنا