الأديب البشير بن سلامة في ذمّة الله
الله أكبر ،الله أكبر ،الله الله أكبر ،إنا لله وإنا إليه راجعون ،،
انتقل من الدار الفانية إلى الدار الباقية المرحوم الأستاذ المفكر الأديب البشير بن سلامة بعد عمر طويل قضاه في خدمة الثقافة ،فقد كان المساعد الأكبر للأستاذ الوزير محمد مزالي في تواصل صدور مجلة الفكر التي تعتبر من مكاسب ومفاخر الإعلام الثقافي ،وكان من مؤسسي اتحاد الكتاب التونسيين ،ولما تولى وزارة الثقافة بعث معرض الكتاب ،وأسس صندوقا لدعم الناشرين ،ومراكز ثقافية أخرى ،،،،كان صاحب قلم فأصدر مؤلفات ،وكان مغرما بالمطالعة ولذلك كون في بيته مكتبة ثرية بها أكثر من عشرين ألف كتاب شرفني بالاطلاع عليها أرجو أن يحافظ أهله عليها ،،،، وأدعو الله سبحانه وتعالى أن يتقبله في جنة رضوانه مع الذين رضي عنهم ورضوا عنه ،،،،،،ويا أيها الأصدقاء ودعوه بخير دعائكم
للإطلاع على اخر الإعلانات ولإضافة إعلاناتكم اضغط هنا