حينَ وقفتُ أمشّطُ أحجيةًفي الشرفةِ قربَ غيابِ البحرِسمعتُ حنينًا يصرخُ: بيني باندو!لمْ أدركْ مصدرَ ذاك الصوتبدَا لي مُحْتَدِمًاوأصَخْتُ مَلِيًّا، جاءَ الصوتُ رَخيمًا:بِينِي باندُو!..فكَّرْتُ طويلاً في... اقرأ المزيد
عادل المعيزي
حينَ أفَكِّرُ فِيكِ..يطيرُ خطافٌ أحمرُ مِنِّيمُقْتَفِيًا وَرْدَكِ مُبْتَلاًّ بالشهواتْ حينَ أفكِّرُ فيكِ..بِعَيْنَيَّ الزائِغَتَيْنِأكُونُ كَمَنْ يَبْحَثُ في كُتُبِ الشعْرِعَنْ كلِمَاتٍ للكَلِمَاتْ حِينَ أفَكِّرُ فِيكِتَجِيءُ من الأعْماقِجُذاذاتُ... اقرأ المزيد
ِبهَوائِه.. أُكْتُوبَر العَذْب النّقِيّ بهوائه يَتَزاحَمُ الّلمَعانُ في.. حُرّيَتي أمْشي على فَصْل الخَرِيف لِسَاعَتيْن قَصيرَتيْن أظلّ أمشي.. فوق خَشْخَشة الوُرَيْقات الطَرُوبَة زاهيا مترنّما مُتَرَنِّمٌ مَطر... اقرأ المزيد
كأنّ التكوينَ مؤونةُ حُبٍّ عادل المعيزي ِبهَوائِه.. أُكْتُوبَر العَذْب النّقِيّ بهوائه يَتَزاحَمُ الّلمَعانُ في.. حُرّيَتي أمْشي على فَصْل الخَرِيف لِسَاعَتيْن قَصيرَتيْن أظلّ أمشي.. فوق خَشْخَشة... اقرأ المزيد
Partager :